[size=18]
{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا}
هذا الإهتمام بحقوق الوالدين من المولى عز وجل يدل على أهميتهما وفضلهماولا يصل إلى صفة البر بالوالدين إلا موفق ابن أو بنت صالحة
ولكن نشاهد بعض الأولاد والبنات يغفلون عن هذا المعنى ويهملون حقوق والديهم تساهلا وانشغالا بالدنيا ثم إذا ولد لأحدهما طفل أخذ يحن إليه ويعطف عليه ونسي أن والديه كانا يعاملانه بمثل هذا العطف
ولا ننكر أن بعض الأولاد يدركون حقوق والديهم بعد مرورهم بالتجربة ولكن بعد فوات الأوان .
كان هناك أب في ال 65 من عمره وابنه في ال 40 وكانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير من
القرب من النافذة ويصيح فسأل الأب أبنه
الأب: ما هذا ؟
الابن: غراب
وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية
الأب: ما هذا؟
الابن باستغراب : انه غراب !!
ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة
الأب: ما هذا؟
الابن وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي !!!
ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة
الأب: ما هذا؟
فلم يحتمل الابن هذا و أشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر وقال: مالك تعيد علي نفس السؤال
فقد قلت لك انه غراب هل هذا صعب عليك فهمه؟
عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة وقديمة
من مذكراته اليومية ثم أعطاه لإينه وقال له أقرأها
بدأ الابن يقرأ :
اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك وإذ بغراب يصيح في الحديقة
فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته
ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسنا
************************************************** **********************
من صور عقوق الوالدين:
1- إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول أو الفعل .
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .
3- التأفف من أوامرهما .
4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً .
5- الأمر عليهما .
6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .
7- ترك الإصغاء لحديثهما .
8- ذم الوالدين أمام الناس .
9- شتمهما .
10- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة .
11- تشويه سمعتهما .
12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .
13- المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج .
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما .
15- التعدي عليهما بالضرب .
16- إيداعهم دور العجزة .
17- تمني زوالهما .
18- قتلهما عياذاً بالله .
19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي .
20- كثرة الشكوى والأنين أمام الوالدين
************************************************** **********************
بر الوالدين.. طريق للجنة!
لقد تعددت الآيات القرآنية التي تحض على بر الوالدين وتنهى عن عقوقهما أو الإساءة إليهما حتى
ولو بأقل الكلمات وهي "أف"، بل وقرن الله تعالى في كتابه بين عبادته سبحانه والإحسان إلى
الوالدين وبرهما وهو ما له دلالة على عظم هذا الأمر في الإسلام حيث قال تعالى:
{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}..
فالوالدان نعمة من الله تعالى لا يعرف قيمتها إلا من ابتلي بفقدهما كليهما أو أحدهما.
والأسرة التي يتربع على رأسها الوالدان هي المحضن الرئيسي والطبيعي للأولاد؛ حيث يبدأ انطلاقهم للحياة من خلال هذه الأسرة، ولأهمية دورها وضع الإسلام القواعد الرئيسية للمحافظة عليها، كما أشرنا فيما سبق.
ولفظ البر لفظ فضفاض وعام ربما يحتار البعض هل يقوم به مع والديه أم لا، وربما يدعيه البعض كذبا
فيظن أنه يبر والديه رغم تقصيره في الكثير من حقوقهما، ولمحاولة بلورة معنى للبر نعرض الأسئلة التالية ليقيس كل منا مقدار بره بوالديه:
1- هل تقدم حاجاتهم على حاجاتك؟
2- هل تسعى لاسترضائهما وإدخال السرور عليهما؟
3- هل تخاطبهما بلطف وأدب؟
4- هل تكرمهما وتعطيهما كل ما يطلبان؟
5- هل تكثر من الدعاء والاستغفار لهما؟
6- هل تحرص على عدم إزعاجهما إذا كانا نائمين؟
7- هل تحرص على عدم لومهما إذا عملا عملا لا يعجبك؟
8- هل تلبي نداءهما بسرعة في حال ندائهما؟
9- هل تكرم أصحابهما في حياتهما وبعد موتهما؟
10- هل تحرص على عدم مصاحبة إنسان غير بار بوالديه؟
ْ~ْ~ْ~ أنواع البر~ْ~ْ~ْ
أنواع بر الوالدين كثيرة بحسب الحال وحسب الحاجة ومنها:
1 - فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة، وهو في حق الوالدين من أوجب الواجبات. وقد جاء الإحسان في الآيات السابقة بصيغة التنكير مما يدل على أنه عام يشمل الإحسان في القول والعمل والأخذ والعطاء والأمر والنهي، وهو عام مطلق يدخل تحته ما يرضي الإبن وما لا يرضيه إلا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
2 - لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.
3 - عدم رفع الصوت عليهما أو مقاطعتهما في الكلام، وعدم مجادلتهما والكذب عليهما، وعدم إزعاجهما إذا كانا نائمين، وإشعارهما بالذل لهما، وتقديمهما في الكلام والمشي إحتراماً لهما وإجلالاً لقدرهما.
4 - شكرهما الذي جاء مقروناً بشكر الله والدعاء لهما لقوله تعالى: وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]. وأن يؤثرهما على رضا نفسه وزوجته وأولاده.
5 - اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها في الحمل والولادة والرضاعة. والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة وبمعنى الطاعة والصلة لقوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]، ولحديث: { إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات } [متفق عليه] الحديث.
6 - الإحسان إليهما وتقديم أمرهما وطلبهما، ومجاهدة النفس برضاهما حتى وإن كانا غير مسلمين لقوله تعالى: وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [لقمان:15].
7 - رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهما وإدخال السرور عليهما وحفظهما من كل سوء. وأن يقدم لهما كل ما يرغبان فيه ويحتاجان إليه.
8 - الإنفاق عليهما عند الحاجة، قال تعالى: قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة:215]، وتعتبر الخالة بمنزلة الأم لحديث: { الخالة بمنزلة الأم } [رواه الترمذي وقال حديث صحيح].
9 - استئذانهما قبل السفر وأخذ موافقتهما إلا في حج فرض قال القرطبي رحمه الله: ( من الإحسان إليهما والبر بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد إلا بإذنهما).
10 - الدعاء لهما بعد موتهما وبر صديقهما وإنفاذ وصيتهما
هذا الإهتمام بحقوق الوالدين من المولى عز وجل يدل على أهميتهما وفضلهماولا يصل إلى صفة البر بالوالدين إلا موفق ابن أو بنت صالحة
ولكن نشاهد بعض الأولاد والبنات يغفلون عن هذا المعنى ويهملون حقوق والديهم تساهلا وانشغالا بالدنيا ثم إذا ولد لأحدهما طفل أخذ يحن إليه ويعطف عليه ونسي أن والديه كانا يعاملانه بمثل هذا العطف
ولا ننكر أن بعض الأولاد يدركون حقوق والديهم بعد مرورهم بالتجربة ولكن بعد فوات الأوان .
كان هناك أب في ال 65 من عمره وابنه في ال 40 وكانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير من
القرب من النافذة ويصيح فسأل الأب أبنه
الأب: ما هذا ؟
الابن: غراب
وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية
الأب: ما هذا؟
الابن باستغراب : انه غراب !!
ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة
الأب: ما هذا؟
الابن وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي !!!
ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة
الأب: ما هذا؟
فلم يحتمل الابن هذا و أشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر وقال: مالك تعيد علي نفس السؤال
فقد قلت لك انه غراب هل هذا صعب عليك فهمه؟
عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة وقديمة
من مذكراته اليومية ثم أعطاه لإينه وقال له أقرأها
بدأ الابن يقرأ :
اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك وإذ بغراب يصيح في الحديقة
فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته
ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسنا
************************************************** **********************
من صور عقوق الوالدين:
1- إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول أو الفعل .
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .
3- التأفف من أوامرهما .
4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً .
5- الأمر عليهما .
6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .
7- ترك الإصغاء لحديثهما .
8- ذم الوالدين أمام الناس .
9- شتمهما .
10- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة .
11- تشويه سمعتهما .
12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .
13- المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج .
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما .
15- التعدي عليهما بالضرب .
16- إيداعهم دور العجزة .
17- تمني زوالهما .
18- قتلهما عياذاً بالله .
19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي .
20- كثرة الشكوى والأنين أمام الوالدين
************************************************** **********************
بر الوالدين.. طريق للجنة!
لقد تعددت الآيات القرآنية التي تحض على بر الوالدين وتنهى عن عقوقهما أو الإساءة إليهما حتى
ولو بأقل الكلمات وهي "أف"، بل وقرن الله تعالى في كتابه بين عبادته سبحانه والإحسان إلى
الوالدين وبرهما وهو ما له دلالة على عظم هذا الأمر في الإسلام حيث قال تعالى:
{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}..
فالوالدان نعمة من الله تعالى لا يعرف قيمتها إلا من ابتلي بفقدهما كليهما أو أحدهما.
والأسرة التي يتربع على رأسها الوالدان هي المحضن الرئيسي والطبيعي للأولاد؛ حيث يبدأ انطلاقهم للحياة من خلال هذه الأسرة، ولأهمية دورها وضع الإسلام القواعد الرئيسية للمحافظة عليها، كما أشرنا فيما سبق.
ولفظ البر لفظ فضفاض وعام ربما يحتار البعض هل يقوم به مع والديه أم لا، وربما يدعيه البعض كذبا
فيظن أنه يبر والديه رغم تقصيره في الكثير من حقوقهما، ولمحاولة بلورة معنى للبر نعرض الأسئلة التالية ليقيس كل منا مقدار بره بوالديه:
1- هل تقدم حاجاتهم على حاجاتك؟
2- هل تسعى لاسترضائهما وإدخال السرور عليهما؟
3- هل تخاطبهما بلطف وأدب؟
4- هل تكرمهما وتعطيهما كل ما يطلبان؟
5- هل تكثر من الدعاء والاستغفار لهما؟
6- هل تحرص على عدم إزعاجهما إذا كانا نائمين؟
7- هل تحرص على عدم لومهما إذا عملا عملا لا يعجبك؟
8- هل تلبي نداءهما بسرعة في حال ندائهما؟
9- هل تكرم أصحابهما في حياتهما وبعد موتهما؟
10- هل تحرص على عدم مصاحبة إنسان غير بار بوالديه؟
ْ~ْ~ْ~ أنواع البر~ْ~ْ~ْ
أنواع بر الوالدين كثيرة بحسب الحال وحسب الحاجة ومنها:
1 - فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة، وهو في حق الوالدين من أوجب الواجبات. وقد جاء الإحسان في الآيات السابقة بصيغة التنكير مما يدل على أنه عام يشمل الإحسان في القول والعمل والأخذ والعطاء والأمر والنهي، وهو عام مطلق يدخل تحته ما يرضي الإبن وما لا يرضيه إلا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
2 - لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.
3 - عدم رفع الصوت عليهما أو مقاطعتهما في الكلام، وعدم مجادلتهما والكذب عليهما، وعدم إزعاجهما إذا كانا نائمين، وإشعارهما بالذل لهما، وتقديمهما في الكلام والمشي إحتراماً لهما وإجلالاً لقدرهما.
4 - شكرهما الذي جاء مقروناً بشكر الله والدعاء لهما لقوله تعالى: وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]. وأن يؤثرهما على رضا نفسه وزوجته وأولاده.
5 - اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها في الحمل والولادة والرضاعة. والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة وبمعنى الطاعة والصلة لقوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]، ولحديث: { إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات } [متفق عليه] الحديث.
6 - الإحسان إليهما وتقديم أمرهما وطلبهما، ومجاهدة النفس برضاهما حتى وإن كانا غير مسلمين لقوله تعالى: وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [لقمان:15].
7 - رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهما وإدخال السرور عليهما وحفظهما من كل سوء. وأن يقدم لهما كل ما يرغبان فيه ويحتاجان إليه.
8 - الإنفاق عليهما عند الحاجة، قال تعالى: قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة:215]، وتعتبر الخالة بمنزلة الأم لحديث: { الخالة بمنزلة الأم } [رواه الترمذي وقال حديث صحيح].
9 - استئذانهما قبل السفر وأخذ موافقتهما إلا في حج فرض قال القرطبي رحمه الله: ( من الإحسان إليهما والبر بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد إلا بإذنهما).
10 - الدعاء لهما بعد موتهما وبر صديقهما وإنفاذ وصيتهما
[/size]
الإثنين ديسمبر 01, 2014 4:10 am من طرف heba suleiman
» ماجستير إدارة العلاقات العامة المهني المصغر 1 – 10 مارس 2014 م - كوالالمبور - ماليزيا
الأحد ديسمبر 29, 2013 5:42 am من طرف heba suleiman
» فوائــــــــــــــــد الشاي الاخضـــــــــــــــر
الثلاثاء مارس 01, 2011 12:07 pm من طرف ابن السنة
» علاج سرعة القذف ، القذف المبكر ، القذف السريع
الثلاثاء مارس 01, 2011 11:36 am من طرف ابن السنة
» أختي المسلمة :
الخميس فبراير 17, 2011 9:40 am من طرف huda
» الشكـــــــر
الثلاثاء فبراير 15, 2011 12:22 pm من طرف huda
» يارب اصلح نياتنا وسرائرنا
الثلاثاء فبراير 15, 2011 12:17 pm من طرف huda
» أخــــــــــتاه لماذا تبكين؟
الثلاثاء فبراير 15, 2011 9:28 am من طرف huda
» زلـــة لســـــآن ..تفقـــدك إنســــآن
الثلاثاء فبراير 15, 2011 9:20 am من طرف huda