شبكة منتديات التقوى الاسلامية Network Forums piety Islamic



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة منتديات التقوى الاسلامية Network Forums piety Islamic

شبكة منتديات التقوى الاسلامية Network Forums piety Islamic

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة منتديات التقوى الاسلامية Network Forums piety Islamic

يدعوا الى وحدة الكلمة والصف للامة الاسلامية والتواصل مع كل الناس في جميع المنتديات والمواقع في العالم ونشر الاسلام والتعريف به بما جاء في الكتاب والسنة ، منتدى اسلامي شامل ..Calling for the unity of word, the row of

////// ولتكن منكم امة يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر //////
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (( التقوى هي الخوف من الجليل ، والعمل بالتنزيل ، والقناعة بالقليل ، والإستعداد ليوم الرحيل ))
ياخواني واخواتي المسلمين نداء لكم ولكل محبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم وحبا لاهل بيته الطاهرين وامهات المؤمنين وحبا لامنا عائشة رضي الله عنه، وهي الطاهرة المبرءة من فوق سبع سموات،نرجو من كل مسلما يرزقه الله تعالى ببنتاً أن يسميها ((عائشة))  والله هذا قليل ما نقدمه في حق امنا.. بارك الله فيكم ونسال الله لكم الجنة ومن سمى عائشة وللمسلمين اجمعين وذلك كسرا لإنوف اهل البدع والضلالة والطوائف الخارجة عن الاسلام والشيعة الضالة

((ومن يعظم شعائر الله فإنهــــــــــــــا من تقـــــــــوى القلوب))

////// ما نقص مــال من صـدقـة ///////
█▓▒░ أرضى عن الله في جميع مايفعله بك : ░▒▓█ فإنه مامنعك إلا ليعطيك ولا ابتلاك إلا ليعافيك ولا أمرضك إلا ليشفيك ولا أماتك إلا ليحييكفإياك أن تفارق الرضا عنه طرفة عين فتسقط منعينه

17 فبرير ثورة الاحرار في ليبيا من أجل الكرامة والحرية

المواضيع الأخيرة

» الملتقي العربي الأول: (تنظيم وتخطيط القوى العاملة-الإعداد والتوطين) اسطنبول-تركيـــــا18-22 يناير 2015
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالإثنين ديسمبر 01, 2014 4:10 am من طرف heba suleiman

» ماجستير إدارة العلاقات العامة المهني المصغر 1 – 10 مارس 2014 م - كوالالمبور - ماليزيا
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالأحد ديسمبر 29, 2013 5:42 am من طرف heba suleiman

» فوائــــــــــــــــد الشاي الاخضـــــــــــــــر
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالثلاثاء مارس 01, 2011 12:07 pm من طرف ابن السنة

» علاج سرعة القذف ، القذف المبكر ، القذف السريع
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالثلاثاء مارس 01, 2011 11:36 am من طرف ابن السنة

» أختي المسلمة :
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالخميس فبراير 17, 2011 9:40 am من طرف huda

» الشكـــــــر
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالثلاثاء فبراير 15, 2011 12:22 pm من طرف huda

» يارب اصلح نياتنا وسرائرنا
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالثلاثاء فبراير 15, 2011 12:17 pm من طرف huda

» أخــــــــــتاه لماذا تبكين؟
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالثلاثاء فبراير 15, 2011 9:28 am من طرف huda

» زلـــة لســـــآن ..تفقـــدك إنســــآن
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Emptyالثلاثاء فبراير 15, 2011 9:20 am من طرف huda

سحابة الكلمات الدلالية

 شبكة منتديات التقوى الاسلامية

    كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟

    huda
    huda
    مشرف مميز
    مشرف مميز


    عدد المساهمات : 521
    تاريخ التسجيل : 14/07/2010

    كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟ Empty كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟

    مُساهمة من طرف huda الأربعاء يناير 12, 2011 3:13 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟



    هل فكرت يومًا أن تقيِّم نفسك؟ هل فكرت أن تغير من أخلاقك، فتزيد رصيدك من الخُلق الحسن، وتتخلى عن الأخلاق السيئة؟ إذا كنت قد فعلت ذلك، فهنيئًا لك، وإذا لم تكن قد فعلت فابدأ من الآن، واختر أخلاقك بنفسك.

    كيف نكتسب الأخلاق الحميدة ؟
    يجيب عن هذا السؤال الدكتور إبراهيم صالح عبد الله - الأستاذ بقسم القرآن بجامعة القصيم - فيقول: هناك عدد من الوسائل التى تعين على اكتساب الأخلاق الحسنة، وبالتالى تحقيق السعادة والنجاح، وأولها:

    - الإيمان الحق، والقرب من الله تعالى؛ فهذا منبع الأخلاق الحميدة، فبه تزكو النفوس ويتهذب السلوك.

    - مجالسة ومصاحبة أصحاب الخُلق الحسن؛ فإن للأصحاب أثرًا كبيرًا فى سلوك الإنسان، ولذلك قيل:

    عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكـل قريـن بالمقـارن يقتـدى

    - محاسبة النفس: فقد خُلقت أمارة بالسوء، نزاعة للشر، فعاتِب نفسك وحاسبها، وقُدها ولا تنقَد لها، والنفس كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع، وإن تفطمه ينفطم.

    - قراءة سير السلف الصالح: فإنها من الأسباب المعينة على التخلق بالأخلاق الحسنة، فالحديث عن العلماء ومحاسنهم فيه آدابهم وأخلاقهم، وقد اتفق علماء النفس والتربية على أن القصص والأخبار والسير من أقوى عوامل التربية.

    - الدعاء، وهو من أعظم الأسباب الموصلة إلى محاسن الأخلاق.

    فإذا لم يكـن عون مـن الله للفتى فـأول ما يجنى عليـه اجتهـاده

    وقد كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) يسأل الله تعالى أن يهديه لأحسن الأخلاق.


    إن الإنسان يستطيع اكتساب ما يريده من الأخلاق الفاضلة المحمودة، فاختر منها ما تحب، واستعن بالله، وجاهد نفسك لتحقق ما تريد.

    ويوضح الأستاذ طارق درويش - مدير مركز إشراقات للتنمية البشرية - أن الأخلاق تمثل سلوك ما اعتاد الشخص عليه، سواء كانت أخلاقًا حميدة، أم ذميمة، ومن ناحية أخرى يمكننا القول: إنها العادات السلوكية التى يواظب عليها الشخص.

    ولو تأملنا فى الآليات التى تكون العادات؛ نجد أن الأمر يبدأ بفكرة ما يفكر فيها الشخص، وعندما يكثر التفكير يتحول الأمر إلى إحساس، فيترجم إلى سلوك ما، وعندما يتكرر هذا السلوك فإنه يصبح عادة. ويعتبر مجموع عادات الشخص هو شخصيته التى تحقق نتائج ما، فى حين أن تلك النتائج سواء كانت إيجابية أو سلبية هى المرآة التى تعكس مصير الشخص من نجاح أو فشل، ومما يؤكد ذلك هو سيرة الرسول (صلى الله عليه وسلم) مع الصحابة (رضوان الله عليهم)، فبمجرد تغيير أفكارهم ومعتقداتهم وجه كل طاقاتهم إلى البناء والإبداع فى إطار الخير فى ضوء وضوح الهدف، وبذلك حولهم من عشائر متفرقة سلبية هدامة، إلى فريق عمل فعال قاد الدنيا فى أقل من عشرين عامًا بسبب هذا التغيير فى الإدراك الذى خلق سلوكًا وعادات جديدة، وبالتالى نتائج مختلفة.

    ويضيف أ. طارق أن تكوُّن العادات لدى الإنسان يحدث نتيجة ارتباط سلوكه وعاداته بالسعادة أو الألم، فلو ارتبط سلوك ما فى ذهن الشخص بالسعادة، فإنه يعتاد عليه حتى لو كان فى غير مصلحته كالذين يدخنون مثلاً ظنًا منهم أن ذلك يحقق التركيز أو النشوة، رغم أن الحقيقة عكس ذلك.

    ومن ناحية أخرى؛ فإن الإنسان عندما يرتبط شيء ما فى ذهنه بالألم، فإنه يبتعد عنه حتى لو كان فى مصلحته - مثل الشخص الذى ترتبط فى ذهنه صلاة الفجر بالألم والحرمان من متعة النوم، فإنه هنا لا يستطيع المداومة عليها لأيام كثيرة، لكنه لو مارس ما نسميه فى علوم التنمية البشرية (التخيل الابتكارى)، فإنه يستطيع تحويل إدراكه من الألم إلى السعادة، وبذلك يمكنه المداومة على صلاة الفجر.

    ولتوضيح ذلك أكثر؛ فإن الفرد مثلاً يستطيع أن يقتطع جزءًا من يومه ويجلس منفردًا متأملاً فى رضا الله، وما يمكن أن يجلبه إليه من سعادة دنيوية تنعكس على مظاهر التوفيق فى المواقف المختلفة، كما أنه يمكنه أن يتخيل نعيم الجنة ومظاهره التى ذكرت فى القرآن الكريم، وبذلك فهو يصنع فى خياله صورة ذهنية لنفسه، وهو ينعم بمظاهر رضوان الله، هنا يتحول ربطه لصلاة الفجر بالألم إلى ربط آخر بالسعادة، وهنا ينجح فى الحفاظ عليها.

    قس على ذلك كافة العادات السلبية، حيث تجدها إما مرتبطة فى ذهن الفرد بجلب منفعة ما، أو بدفع ألم ما محتمل فيعتاد الفرد على ذلك.

    مثلاً: قد يرتبط بالذهن أن السلبية وعدم المبادرة أو عدم إبداء الرأى يحقق نجاة من الألم الناشئ عن انتقاد الآخرين له فيلتزم السلبية.

    مثال آخر: قد يرتبط (عدم تقدير الآخرين) فى ذهنه بمنعكس، وهو التفوق أو الانتصار فى حالة التقليل من شأن الآخرين.

    ولعلاج ذلك لا بد أن يتم التغيير داخليًا، أى داخل الفرد نفسه، أى تغيير ارتباط تلك العادات السيئة بجلب السعادة، أو دفع الألم إلى العكس.

    مثال: ربط السلبية ذهنيًا بعدم تحقيق الأهداف، وبالتالى الفشل، ومن ثم مظاهر الإحساس بالفشل من اكتئاب وحزن... إلخ، مع ربط الإيجابية بمظاهر السعادة المختلفة مثل تحقيق الأهداف ونهوض الأمة، وبالتالى مظاهر الانتصار والشعور بالتوفيق والعزة، وكذلك الرخاء المادى الدنيوى، وأيضًا تخيل كيف يذكرنا التاريخ مع الناجحين بالإضافة إلى نعيم الله فى الجنة.

    ومن هنا تنمو الرغبة داخليًا للتغيير فيظهر ذلك على السلوك، وعندما يتكرر السلوك يتحول إلى عادات جديدة بناءة تؤتى نتائج إيجابية، وهنا يحدث التغيير المنشود داخل الفرد فينعكس على المجتمع المحيط.

    ثمار الأخلاق

    - حين يصاب مجتمع بالشلل الأخلاقى؛ فإنه يفقد فاعليته العقلية والاجتماعية، مع أن إمكاناته الحضارية قد تكون فى نمو وتوسع.

    - تضبط سلوك الفرد من الداخل؛ فالخلق الكريم يمنع صاحبه من الإضرار بنفسه أو بمجتمعه.

    - إن أعظم المعارك يتم خوضها وحسمها داخل النفس، ففيها تصنع الانتصارات والهزائم الكبرى، وأساس النجاحات الشخصية نجاح خلقى فى المقام الأول.

    - الأخلاق سبب للسعادة فى الدنيا، فصاحب الخُلق الحسن يحب الناس ويحبونه، ويتمكن من إرضاء الناس فتلين له المصاعب وينجح فى أعماله ووظائفه ويترقى بسببها لأعلى الدرجات.

    - حُسن الخُلق سبب لأعلى الدرجات فى الآخرة، ففى حديث النبى (صلى الله عليه وسلم): «أقربكم منى مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا، الموطئون أكنافًا، الذين يألفون ويؤلفون»، وما من شيء أثقل فى ميزان العبد من حُسن الخُلق.

    - حُسن الخُلُق سبب لصلاح المجتمع وسعادته، بل هو من أهم عوامل قوة الأمة ورفعتها، كما أن انتشار الأخلاق الذميمة فى مجتمع ما سبب لفساده وانهياره، والباحثون يعدون العامل الأخلاقى عامل نمو وحفاظ على الحضارات.




    اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه

    وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه



    مما راق لي



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 4:27 am